[2]« لم تطعه» أي معرضا عنه كارها له. و يحتمل أن
يكون المراد بالعصيان الزنا.( آت)
[3] إشارة إلى قوله تعالى:« وَ الَّذِينَ هُمْ
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ» بادعاء أن التزويج عليهما على الحقيقة و ان كان اطلاقه في الدائم
أكثر و هو لا ينافى كونه حقيقة في الآخر و لعلّ جواب مؤمن الطاق مبنى على التنزيل
مماشاة معه.( آت)
[4] حاصل جوابه ان المتعة خارجة عن عموم آية الارث
بالنصوص كما اخرجتم الكتابية عنها بها.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 450