[1] الفارهة من الإنسان: الجارية الحسناء، و من
الدوابّ: الجيد السير.
[2] لا خلاف فيه بين الاصحاب لكنهم قيدوها بما
كانت محياة وقت الفتح و ما كانت مواتا فهو للامام عليه السلام.( آت) و قوله:«
يستفزهم» أي يخرجهم من ديارهم.« عنوة» أي خضعت أهلها فأسلموها.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 44