[1] تمام الآية في سورة النساء: 25« وَ
مَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَناتِ الْمُؤْمِناتِ
فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ فَتَياتِكُمُ الْمُؤْمِناتِ وَ اللَّهُ
أَعْلَمُ بِإِيمانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ
أَهْلِهِنَّ وَ آتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ- الآية-».
[2]« الشغار» قال في النهاية: قد تكرر ذكره في غير
حديث و هو نكاح معروف في الجاهلية كان يقول الرجل للرجل شاغرنى أي زوجنى اختك او
بنتك او من تلى أمرها حتّى ازوجك اختى او بنتى او من ألى أمرها و لا يكون بينهما
مهر و يكون بضع كل و أحد منهما في مقابلة بضع الأخرى. و قيل له: شغار لارتفاع
المهر بينهما من شغر الكلب إذا رفع احدى رجليه ليبول.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 5 صفحه : 360