[1] في الفقيه« يا رسول اللّه إنّي اتوجه بك إلى
اللّه».
[2] قال المجلسيّ- رحمه اللّه-: استدبار النبيّ
صلّى اللّه عليه و آله و إن كان خلاف الأدب لكن لا بأس به إذا كان التوجه إلى
اللّه تعالى. كذا أفاد والدى- قدّس سرّه- و يحتمل أن يكون المراد بالاستدبار فيما
بين القبر و المنبر بأن لا يكون استدبارا حقيقيا كما يدلّ عليه بعض القرائن
فالمراد بالقبر في الثاني الجدار الذي ادير على القبر فانه المكشوف و القبر مستور
و اللّه يعلم.
[3] في القاموس المرو: حجارة بيض براقة تورى النار
أو أصلب الحجارة.