[1] ظاهره لقاؤه حيا و يحتمل شموله للزيارة بعد
الموت أيضا.( آت)
[2] و ذلك لان إبراهيم عليه السلام حين بنى الكعبة
و جعل لذريته عندها مسكنا قال:« ربنا انى اسكنت من ذرّيتي بواد غير ذى زرع عند
بيتك المحرم ربّنا ليقيموا الصلاة فاجعل افئدة من الناس تهوى اليهم» فاستجاب دعاءه
و امر الناس بالاتيان إلى الحجّ من كل فج عميق لتحببوا الى ذريته.
[3] هذا الحديث ممّا يختص بحال الحياة و جهة
الاشتراك بين التفسير و التأويل هي التطهير فان احدهما تطهير من الاوساخ الظاهرة و
الآخر من الجهل و العمى.( فى)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 549