[1] لعله محمول على ما إذا كان رحله باقيا و
التقييد باليوم و الليلة اما بناء على الغالب من عدم بقاء الرحل في مكان أزيد من
ذلك او محمول على ما إذا بقى رحله و غاب أكثر من ذلك فانه يزول حقه كما قال في
الذكرى.( آت)
[2] أي كل ما يؤذى الناس من حجر او شجر او ضيق
طريق.( آت)
[4]« على بن إبراهيم التيملى» فى بعض النسخ[ على
بن الحسن التيملى] و كانه اصح لان على بن إبراهيم التيملى لم يكن منه اسم في كتب
الرجال و التيملى لقب عليّ بن الحسن بن فضال على ما في كتب الرجال. فضل اللّه
الإلهي( كذا في هامش المطبوع) اقول: ذكر صاحب جامع الرواة عليّ بن الحسن التيملى
راوى عليّ بن أسباط و الظاهر أن عليّ بن إبراهيم تصحيف و الحديث غريب.
[5] في اليوم الذي يصام فيه أي يوافق يوم عاشوراء
اليوم الذي كان اول يوم من شهر رمضان و كذا يوم الأضحى اليوم الذي كان اول يوم
شوال و هذا يستقيم بعد شهر تاما و آخر ناقصا لكن في غير السنة الكبيسة و لعلّ
العمل به في صورة اشتباه أو هو لبيان الغالب و اللّه اعلم.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 547