[2] قوله عليه السلام:« فانها تفك» على صيغة
المعلوم او المجهول و على الأول اي هى فاكة للبر من الصواد و الموانع من بين لحى
سبعمائة شيطان كلهم يصادون و يمنعون عن الإتيان بالبر او المعروف و على الثاني اي
انها مفكوكة من بين إلخ و اللّه اعلم( كذا في هامش المطبوع) و قال المجلسيّ- رحمه
اللّه-: فى النهاية أصل الفك الفصل بين الشيئين و تخليص بعضها من بعض و قوله عليه
السلام:« فى يد الرب» كناية عن قبوله تعالى.
[3] الجهد- بالضم-: الوسع و الطاقة أي اجهد جهدك(
آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 3