[1] الاجدع: مقطوع الانف و الاذن و الشفة. و
الابتر: مقطوع الذنب.
[2] أي أمن في نفسه. و في الصحاح السرب: الطريق،
يقال: فلان امن في سربه أي أمن في نفسه.
[3] قوله:« ينطلق إليه» أي الى الحجّ« فيسليهم
اياه» يعنى يسلب عياله ما يقوتون به.
« لقد هلكوا» يعنى عياله. و في
بعض النسخ[ ينطلق اليهم] فمعنى الحديث لئن كان من كان له قدر ما يقوت عياله فحسب
وجب عليه أن ينفق ذلك في الزاد و الراحلة ثمّ ينطلق الى الناس يسألهم قوت عياله
لهلك الناس إذا. و الأول أصوب و أصح و أوضح.( فى)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 267