[1] البقرة: 153.« فَلا جُناحَ» اى فلا
إثم عليه.« أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما» فيه ادغام التاء في الأصل في
الطاء و التقدير أن يتطوف بهما.
[2] يعني لو جاءنى جبرئيل بحج التمتع و ادخال
العمرة في الحجّ قبل سياقى الهدى كما جاءنى بعد ما سقت الهدى لصنعت مثل ما أمرتكم
يعنى لتمتعت بالعمرة و ما سقت الهدى.( فى)
[3] القائل في بعض الروايات عمر و أراد بقوله:«
رءوسنا تقطر» أي من ماء غسل الجنابة.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 246