[1] المصطبة- بكسر الميم و شد الباء-: كالدكان
للجلوس عليه ذكره الفيروزآبادي.( آت)
[2] مضمونه مشهور بين الاصحاب اذ الهدى يصرف الى
النعم و لا يتعلق بالجارية و ذكر الاكثر الجارية و ألحق جماعة بها الدابّة. و قال
بعض المحققين: لا يبعد مساواة غيرهما لهما في هذا الحكم في اهداء الدراهم و
الدنانير و الاقمشة و غير ذلك و يؤيده الخبر المتقدم و قال في الدروس: لو نذر أن
يهدى عبدا أو أمة او دابة الى بيت اللّه أو مشهد معين بيع و صرف في مصالحه و معونة
الحاجّ و الزائرين لظاهر صحيحة عليّ بن جعفر.( آت)
[3] قال البيضاوى عند تفسير قوله تعالى:« وَ
تَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبالِ بُيُوتاً فارِهِينَ»: بطرين أو حاذقين من الفراهة
و هي النشاط فان الحاذق يعمل بنشاط.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 4 صفحه : 242