[4] في بعض النسخ[ و اضمحل الابتلاء]. و«
للقائلين» من القيلولة يعنى لو لم يكن ابتلاء لكانوا مستريحين فلا ينالون اجور
المبتلين و لم يكن هناك إحسان فلا يلحقهم ثواب المحسنين و لا يكون مطيع و لا عاص و
لا محسن و لا مسيء بل يرتفع هذه الأسماء و لا يستبين لها معنى.( فى)