[3] قوله:« ثم احدر كل ما اجتمع» أي ارسل و أسرع
إلينا. و قوله:« فأوعز إليه» أي اوصه.
[4] في النهاية: فى حديث على« لا يمصر لبنها فيضر
ذلك بولدها» المصر: الحلب بثلاث اصابع يريد لا يكثر من أخذ لبنها.
[5] الاراحة: النزول في آخر النهار و الغبوق-
بالغين المعجمة و الباء الموحدة-: شرب آخر النهار و ضبطه صاحب كتاب السرائر«
تعنق»- بالعين المهملة و النون- من العنق و هو شدة سير الإبل و جعل جعله تغبق
تصحيفا فاحشا و خطاء قبيحا معللا بان تريح من الراحة ليس من الرواح قال استادنا-
رحمه اللّه-: كون ذلك تصحيفا غير معلوم بل يحتمل الامرين.( فى) اقول: استدل ابن
إدريس- رحمه اللّه- بقول الراجز.
\sُ يا ناق سيرى عنقا فسيحا\z* إلى سليمان فتستريحا\z\E قال: و المعنى لا تعدل بهن عن
نبت الأرض إلى جواد الطريق في ساعات التي لها فيها راحة و لا في الساعات التي فيها
مشقة و قال: يريح من الراحة و لو كان من الرواح لقال: تروح و ما كان تقول: تريح و
لان الرواح عند العشى يكون قريبا منه.
[6] في الصحاح: سحت الشاة تسح- بالكسر- سحوحا و
سحوحة أي سمنت و غنم سحاح أى سمان. و في بعض النسخ[ سجاحا].
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 537