[1] أي بان لا تزنى و لا ترى نفسها غير محارمها و
لا تخرج من بيتها بغير اذنه.( آت)
[2] أي أمانك و حفظك اي جعلتنى أمينا عليها و قال
في مجمع البحار فيه: فانكم أخذتموهن بامانة اللّه بعهده و هو ما عهد اليهم من
الرفق و الشفقة.( آت)
أقول: لعله مجمع البحار في غرائب
التنزيل و لطائف الاخبار للشيخ محمّد طاهر الصديقى الفتنى المتوفّى سنة 981 و له
عليه ذيل و تكملة جرى فيه على طريق نهاية ابن الأثير كما في كشف الظنون.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 482