[1] لعل المراد بالنافلة صلاة التي تستحب جماعتها
مثل صلاة الاستسقاء و العيدين على تقدير كونهما مندوبين. و قوله:« وسطا» بالتسكين
قال الجوهريّ لانه ظرف قال: و جلست وسط الدار- بالتحريك- لانه اسم ثمّ قال: و كل
موضع صلح فيه بين فهو وسط يعنى بسكون السين و إن لم يصلح فيه بين فهو وسط-
بالتحريك-( مجمع البحرين)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 376