[1] كذا في النسخ من باب التفعل و المضبوط في
اللغة من التفعيل قال في المصباح: خوى الرجل في سجوده: رفع بطنه عن الأرض و قيل:
جافى عضديه. و في القاموس خوى في سجوده تخوية: تجافى و فرج ما بين عضديه و جنبيه.
و الضامر: الهضيم البطن، اللطيف الجسم و الضمر- بالضم و بضمتين-: الهزال و محاق
البطن و لعلّ التشبيه في عدم الصاق البطن بالارض و عدم لصوق الأعضاء بعضها ببعض أو
في أصل البروك بأن البعير يسبق بيديه قبل رجليه عند بروكه.
[2]« الا بدلت» كانه استثناء من مقدر نحو و لا
أسألك أو و لا ارضى عنك و« لما» بمعنى« إلا» كقوله تعالى:« لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ» و
سفعات النار: آثارها و علاماتها من تغير الالوان إلى السواد و نحوها.( فى)
[3] قوله:« يبتدرها» أي الصلاة. و قوله:« إياه» أي
النبيّ صلّى اللّه عليه و آله.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 322