[1] الظاهر هو جميل بن مدراج بقرينة روايته عنه في
التهذيب و وجود هذه الرواية عنه في الفقيه.
[2] اذا كان رأسها في حال سجودها محاذيا لرأسه في
حال ركوعه اي مؤخرة عنه بهذا المقدار فمحاذاة بعض بدنها بعض بدنه في الحالين غير
مضر فتدبر( كذا في هامش المطبوع).
[3] الثؤباء: فتح الفم. و التمطى: مد اليدين و
التكفير: وضع احدى اليدين على الأخرى محاذيا لصدره. و المتلثم: المتنقب الذي وضع
اللئام على فيه: و قوله: و لا تحتفر أي لا تتضام إذا جلست و الاحتفاز ضد التخوى و
في بعض النسخ[ و لا تحتقن] الحاقن هو الذي حبس بوله كالحاقن للغائط و منه
الحديث:
لا يصلين أحدكم و هو حاقن.(
النهاية).
[4] الثؤباء: فتح الفم. و التمطى: مد اليدين و
التكفير: وضع احدى اليدين على الأخرى محاذيا لصدره. و المتلثم: المتنقب الذي وضع
اللئام على فيه: و قوله: و لا تحتفر أي لا تتضام إذا جلست و الاحتفاز ضد التخوى و
في بعض النسخ[ و لا تحتقن] الحاقن هو الذي حبس بوله كالحاقن للغائط و منه
الحديث: