[3]« محض الايمان» على صيغة الفعل أي أخلص الايمان
و يحتمل أن يكون بصيغة المصدر أي لا يسأل الا من الإيمان و الكفر و لعلّ الأول
أظهر بقرينة الخبر الآتي تحت رقم 8 و 15.
[4] هذا الحديث لم يوجد في كثير من النسخ( كذا في
هامش المطبوع) و قوله:« فيلهى» في هذا الخبر و الخبر السابق ليس على معناه الحقيقي
بل هو كناية عن عدم التعرض لهم في سؤال ما دون الإيمان و الكفر. و في بعض النسخ[
فيلهى عنهم].
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 235