[1] أي من الاسفل و ذهب المرتضى- رحمه اللّه- و
يعزى الى ابن إدريس و الصدوق إلى نجاستهم و لكن ينبغي حمله على الطهارة المعنوية
لعدم القول بنجاستهم ظاهرا( قاله المجلسيّ- رحمه اللّه-). و ماء الحمام ما في
حياضه التي دون الكر و اطلاقه شامل لذى مادة و عديمها.