[1]« يلبّون» من التلبية، اجابة له عليه السلام او
للرب تعالى. و الزمرة: الفوج و الجماعة.
[2] رجل محل أي منتهك لا يرى للحرام حرمة. و
قوله:« هلكت المحاضير» أي هلك المستعجلون للفرج.« و نجى المقربون»- على صيغة
الفاعل- أى الذين يرونه قريبا و لا يستعجلونه و سيأتي معناهما في كتاب الروضة ذيل
حديث 411 و 450 راجع و اغتنم.
[3] القيح: سطوة الحرّ و فورانه( النهاية) و
اللهب: اشتعال النار إذا خلص من دخان.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 132