[1] قال شيخنا البهائى- رحمه اللّه- لعل المراد:
بالحبس الأول الفرد و بالحبس الثاني الجنس.
[2] أي حال كونه متلبسا بأشر أو بسببه و في الصحاح
الاشر: البطر و هو شدة الفرح و في بعض النسخ بصيغة الفعل فيكون حالا أيضا.( آت) و
في بعض النسخ[ يأشر] و قال الفيض- رحمه اللّه-: كذا يوجد في النسخ فان صح
فالتقدير: فان من لم يمرض يأشر و الاشر شدة الفرح أقول:
قوله عليه السلام:« لم يمرض يأشر»
يمرض و يأشر كلاهما بصيغة المضارع و نعتان من جسد.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 3 صفحه : 114