[1] يعني ما إذا كان العمل مسنونا في الكتاب و
السنة النبويّة من دون أن يقدّر له هذا الثواب العاجل أو الأجل و إلّا فلا أجر له
أبدا- إن لم يكن عليه وزر- لقول النبيّ عليه السلام« لا قول إلّا بعمل و لا قول و
لا عمل إلّا بنية و لا قول و لا عمل و لا نية إلّا باصابة السنة».
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 87