[3]« يكون» خبر إن و« فيها» خبر يكون و الضمير
راجع الى الليلة. و قوله:« ما شاء اللّه أن يكون» اسم يكون و قوله:« فى عامه»
متعلق بيكون أو حال عن الليلة، و الحاصل أنّه إذا داوم سنة يصادف ليلة القدر التي
يكون فيها ما شاء اللّه كونه من البركات و الخيرات و المضاعفات فيصير له هذا العمل
مضاعفا مقبولا. و يحتمل أن يكون الكون بمعنى التقدير او يقدر مضاف في ما شاء
اللّه( آت).
[4]« نجبة» بالنون و الجيم المفتوحتين و الباء
الموحدة.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 82