[1] في ذكر الرجاء بعد العمل و الورع تنبيه على
انهما سبب لرجاء الثواب لا للثواب و على أنّه لا ينبغي لاحد أن يتكل بعمله، غاية
ما في الباب له أن يجعله وسيلة للرجاء لان الرجاء بدونهما غرور و حمق. و فيه دلالة
على أنّه كره ما قاله أبو الصباح لما فيه من الخشونة و سوء الأدب( لح).
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 77