[1] في النهاية: الخصفة بالتحريك واحدة الخصف و هي
الجلة التي يكنز فيها التمر و كأنّها فعل بمعنى مفعول من الخصف و هو ضم الشيء الى
الشيء لانه شيء منسوج من الخوص. و في المصباح:
الاديم الجلد أو أحمره أو مدبوغه
الجمع ادمة و أدم و أدام.
[2] صدر الحديث إشارة الى حقّ الداخل من الاستقبال
و المشايعة و ذيله الى حقّ صاحب البيت من انقياد أو امره و نواهيه و في بعض
النسخ[ فهو أمين عليه حين يخرج] يعنى لا ينبغي له أن ينقل حديثه الا حيث يأمن
الغائلة( فى).
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 659