[1] على بناء الفاعل من باب الافعال أي ذو شق و
خلل يخاف منه. أو على بناء المفعول من التفعيل أو الافعال أي ذو عيب.
[2]« امرأ» مفعول حرس و أجله فاعله و هذا ممّا
استعمل فيه النكرة في سياق الاثبات للعموم أي حرس كل امرئ اجله كقولهم:« أنجز حنّ
ما وعد» و يؤيده ما في النهج أنّه قال عليه السلام كفى بالاجل خامسا. و يشكل هذا
لانه يدلّ على جوار القاء النفس إلى التهلكة و عدم وجوب الفرار عما يظن عنه الهلاك
و المشهور عند الاصحاب خلافه و يمكن أن يجاب عنه بوجوب راجع مرآة العقول المجلد
الثاني ص 83-.
[3] أي هذا من ثمرات اليقين بقضاء اللّه و قدره و
قدرته و لطفه و حكمته و صدق أنبيائه و رسله،( آت).