[3] أي لمن أراد محاربته أي هدمه و تضييعه. و قيل
محاربته كناية عن محاربة أهله. و في بعض النسخ[ جأر به] كسأل بالجيم و الهمزة أي
استغاث به و لجأ إليه و في النهج« على من غالبه» أي حاول أن يغلبه و لعله أظهر و
في تحف العقول« على من جانبه».
[4] التؤدة: بفتح الهمزة و سكونها: الرزانة و
التأنى.