[2] البقرة: 252. و المراد بالهلاك نزول عذاب الاستئصال
و ظاهره أن المراد بالآية من« بعضهم» بسبب بعض فيكون« الناس» و« بعضهم» منصوبين
بنزع الخافض. أو يقال: المراد دفع بعض الناس أي الظالمين أو المشركين عن بعض ببركة
بعض فيكون المدفوع عنه متروكا في الكلام( آت).