[1] خفره و به و عليه: أجاره و منعه و آمنه. و
خفره: أخذ منه جعلا ليجيره و به خفرا و خفورا:
نقض عهده و الادالة: الغلبة و في
الدعاء« أدل لنا و تدلّ منا» و ذلك لانهم ينقضون الأمان و يخالفون اللّه في ذلك
فيورد اللّه عليهم نقيض مقصودهم كما انهم يمنعون الزكاة لحصول الغنى مع انها سبب
لنمو أموالهم فيذهب اللّه ببركتها و يحوجهم. و كون المراد حاجة الفقراء كما قيل
بعيد نعم يحتمل الأعمّ. و في بعض النسخ[ من أهل الايمان]( آت).
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 448