[1] العصيان محمول على ترك الأولى لان دانيال عليه
السلام كان من الأنبياء و هم معصومون من الكبائر و الصغائر عندنا كما مر( آت).
[2]« لئن لم تعصمنى لاعصينك» فيها مع الإقرار
بالتقصير اعتراف بالعجز عن مقاومة النفس و أهوائها و حث على التوسل بذيل ألطافه
الربانية و الاستعاذة من التسويلات النفسانية و الوساوس الشيطانية( آت)