[1] قوله:« مطوية مبهمة» استعار الطى هنا لكمون
الايمان فيها كناية عن استعدادها لكمال الايمان و أنّه لا يعلم ذلك غير خالقها
كالثوب المطوى او الكتاب المطوى لا يعلم ما فيهما غير من طواهما( آت).
[2] في بعض النسخ[ استثارة ما فيها] بالثاء بدل
النون بمعنى التهييج، و النضح: السقى أو الرش.
[3] الرج: التحريك و التحرك و الاهتزاز و الحبس، و
الرجرجة: الاضطراب.
[4] التغابن: 11. و أمّا الاستشهاد بالآية فكانه
كان في قراءتهم عليهم السلام« يهدأ قلبه» بفتح الدال و الهمز و رفع قلبه أو بفتح
الدال بغير همز بالقلب و الحذف و قد قرء بالأول في الشواذ( آت).