[1]« ربما ذكرت» أي نخاف أن يجعلنا اللّه بسبب
ذنوبنا في درجة المستضعفين من المخالفين أو يشق علينا أنهم مع كونهم مخالفين
يدخلون الجنة و يكونون معنا في منازلنا، فقال: عليه السلام إن دخلوا الجنة لم
يكونوا في درجاتكم و منازلكم و الخبر الآتي يؤبد الأول( آت).