[1] قال الشيخ البهائى: لعل مراده عليه السلام من
اعتقد شيئا من الدين و لم يكن كذلك في الواقع فهو ادنى الشرك و لو كان مثل اعتقاد
أن النواة حصاة و أن الحصاة نواة ثمّ دان به.
[3] الحجّ: 11. و قوله:« على حرف» أي على طرف من
الدين لا في وسطه و هذا مثل لكونهم على قلق و اضطراب في دينهم مثل الذي يكون على
طرف من العسكر، إن أحس بظفر و غنيمة اطمأن و قر و الا انهزم و فر.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 397