[1] هذا الحديث جزء من الحديث الأول بتغييرات مخلة
منها هذا القول:« باللّه الذي هو» فان الصحيح« باللّه الذي لا إله إلّا هو» و
قوله:« بينه» الأصحّ« بين» و قوله:« المنتهى نقصانه» الصحيح« البين نقصانه» و
قوله:« لا تورد الجوارح» الأصحّ« لا ترد» و قوله:« ينطق به الكتاب» يظهر ممّا مر
أنّه سقط هنا نحو من سطرين- من ينطق به إلى ينطق به- و يمكن أن يتكلف في تصحيح ما
في النسخ بما لا يخلو من بعد( آت- ملخصا).