[1] أي فهل يتوقع منكم يا معشر المنافقين ان
توليتم أي صرتم ولاة« أن تفسدوا» خبر« عسيتم» و قوله:« لعنهم اللّه» أي لا فسادهم
و قطعهم الارحام.
[2] محمّد ص: 23. و قوله:« فَأَصَمَّهُمْ» أى
تركهم و ما هم عليه من التصامّ عن استماع الحق و سلوك طريقه.
[3] الرعد: 24. و قوله:« سُوءُ الدَّارِ» أى سوء
عاقبة الدار أو عذاب جهنم.
[4] البقرة 27. و قوله:« يَنْقُضُونَ» النقض
فسخ التركيب و اصله في طاقات الحبل و استعماله في ابطال العهد يستعار له الحبل لما
فيه من ربط أحد المتعاهدين بالآخر.
[5] النساء: 137. و قوله:« يُكْفَرُ بِها» حال من
الآيات.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 377