[1] كناية عن سلب إيمانه فان اللّه ولى الذين
آمنوا و الحاصل أنّه لا يتولى اللّه أموره و لا يهديه بالهدايات الخاصّة و لا
يعينه و لا ينصره.
[2]« مزرقة عيناه» بضم الميم و سكون الزاى و تشديد
القاف من باب الافعال من الزرقة و كانه إشارة إلى قوله سبحانه:« وَ
نَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقاً».