[3]« عليّ الدار» أي التي ورثناها من جدنا.« لو
تكلمت أخذت» يمكن أن يقرأ على صيغة المتكلم أي لو نازعتهم و تكلمت معهم يمكننى أن
آخذ منهم، أ فعل ذلك أم أتركهم؟
أو يقرأ على الخطاب أي لو تكلمت
أنت معهم يعطونى، فلم ير عليه السلام المصلحة في ذلك( آت).
[4] الوباء بالمد و القصر و الهمز: الطاعون و
قوله:« احدى و ثلاثين» كذا في أكثر النسخ التي وجدناها و في بعضها بزيادة[ و مائة]
و على الأول أيضا المراد ذلك و اسقط الراوي المائة للظهور( آت).
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 346