[1] في أكثر النسخ[ عن أبي عقيل] و في بعضها[ عن
أبي عقيلة] و الظاهر أنّه كان أيّوب ابن أبي غفيلة لان الشيخ ذكر في الفهرست الحسن
بن أيوب بن أبي غفيلة و قال النجاشيّ له كتاب أصل. و كون كتابه أصلا عندي مدح
عظيم( آت).
[2] أي مشيت خلفهم لاخذ الرواية عنهم فاجاب عليه
السلام بانه ليس الغرض النهى عن ذلك بل الغرض النهى عن جعل غير الامام المنصوب من
قبل اللّه تعالى بحيث تصدقه في كل ما يقول. و قيل وطؤه العقب كناية عن الاتباع في
الفعال و تصديق المقال و اكتفى في تفسيره باحدهما لاستلزامه الآخر غالبا( آت).
[3] في بعض النسخ[ ذنبا] بفتح النون أي لا تكن
تابعا للجهال.
[4] ناظر إلى قوله تعالى:« وَ قِفُوهُمْ إِنَّهُمْ
مَسْؤُلُونَ».