[2] ذلك لعدم مسيس الحاجة إلى التقية فيها إلّا
نادرا.( فى) أو يكون نفى التقية فيهما باعتبار رعاية زمان هذا الخطاب و مكانه و
حال المخاطب و علمه عليه السلام بانه لا يضطر إليهما.
[3] الهدنة: السكون و الصلح و الموادعة بين
المسلمين و الكفّار و بين كل متحاربين.
[4]« فلو قد كان ذلك» أي ظهور القائم. و قوله:« و
كان هذا» أي ترك التقية( آت).
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 217