[1] الظاهر أن قسمه بفتحتين و هو اسم من الاقسام و
أن المراد ببر قسمه قبوله؛ و أصل البر الاحسان ثمّ استعمل في القبول، يقال بر
اللّه عمله إذا قبله كانه أحسن إلى عمله بان قبله و لم يرده كذا في الفائق و قبول
قسمه و إن لم يكن واجبا شرعا لكنه مؤكد لئلا يكسر قلبه و لا يضيع حقه( لح)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 169