[1] الظاهر رجوع ضمير« عنه» إلى أحمد بن محمّد بن
عيسى في الخبر السابق و غفل عن توسط خبر آخر كما لا يخفى على المتتبع( آت).
[2] الضمير راجع إلى اللّه أو إلى العرش و على
الأول عبارة عن الراحة و النعيم، نحو هو في عيش ظليل و المراد ظل الكرامة.
[3] التدارؤ: التدافع وزنا و معنا من الدرء بمعنى
الدفع.
[4] الادالة: الغلبة، أديل منه أي صار مغلوبا. و
في الفائق« أدال اللّه زيدا من عمر: نزع اللّه الدولة من عمرو و آتاها زيدا.
انتهى» يعنى جعلت الغلبة و النصرة له عليه.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 147