[1]« خفيف الحال» أي قليل المال و الحظ من الدنيا،
و في بعض النسخ بالمهملة بمعنى سوء العيش و قلة المال و لعلّ الصحيح« خفيف الحاذ»
و في النهاية:« و فيه أغبط الناس المؤمن الخفيف الحاذ، الحاذ و الحال واحد و أصل
الحاذ طريقة المتن و هو ما يقع عليه اللبد من ظهر الفرس أي خفيف الظهر من العيال و
منه: ليأتين على الناس زمان يغبط فيه الرجل بخفة الحاذ».