[4] أي بقدر الضرورة. أو بقدر ما يبلغ به إلى
الآخرة و يحصل به مرضات الرب.
[5] يومى إلى أن المذموم من الدنيا ما يضر بأمر
الآخرة، فاما ما لا يضرّ به كقدر الحاجة في البقاء و التعيش فليس بمذموم( آت) و في
بعض النسخ[ أحق بالاضرار].
[6] في النهج كذا« لدوا للموت و اجمعوا للفناء و
ابنوا للخراب».