[1] في التوحيد كذا:« و لكنى ارجع الى معنى هو شيء خالق الأشياء
و صانعها وقعت عليه هذه الحروف و هو معنى الذي يسمى به اللّه»
[2] في التوحيد كذا:« لانا لم نكلف أن نعتقد غير موهوم و لكنا نقول
كل موهوم بالحواس مدرك ممّا تحده الحواس ...» و في بعض نسخ التوحيد« مدرك بها تحده
الحواس ...»
[3] لعل في العبارة سقطا و في التوحيد كذا« فهو مخلوق و لا بدلنا
من اثبات صانع الأشياء خارج من الجهتين المذمومتين إحداهما النفي اذ كان النفي هو
الابطال».