[1] اسم من التأنى و في بعض النسخ[ أناتك] بالنون و الهمزة
بمعنى الفتور و التأخر و الابطاء و في بعضها[ إبائك] بالباء الموحدة بمعنى
الامتناع.
[2] الخاطر من الخطور و هو حصول الشيء مشعورا به في الذهن.(
آت).
[3] حاصل استدلاله عليه السلام انك لما وجدت في نفسك آثار القدرة
التي ليست من مقدوراتك ضرورة علمت أن لها بارئا قادرا و كيف يكون غائبا عن الشخص
من لا يخلو الناس ساعة عن آثار كثيرة تصل منه إليه.( آت).
[4] (*) توجد الرواية في غير واحد من النسخ المخطوطة الموجودة عندنا و
رواها الصدوق( ره) في التوحيد قال: حدّثنا عليّ بن أحمد بن محمّد بن عمران الدقاق
قال: حدّثنا محمّد بن يعقوب بإسناده رفع الحديث( انّ ابن أبي العوجاء ...) و ذكرها
المجلسيّ في مرآة العقول و شرحها مجملا.
[5] بالمهملة أي: لا ينطق و لا يقدر عليه؛ و الولوع بالشيء
الحرص عليه و المبالغة في تناوله.( آت).
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 76