[3] لما كان مراده أخبرنى عن رأيك الذي تختاره بالظن و الاجتهاد
نهاه عليه السلام عن هذا الظنّ و بين له أنهم لا يقولون شيئا إلّا بالجزم و اليقين
و بما وصل إليهم من سيّد المرسلين صلوات اللّه عليه و عليهم أجمعين.( آت)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 58