responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 415

عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ‌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ‌ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع وَ الْأَئِمَّةُ- وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ‌ قَالَ فُلَانٌ وَ فُلَانٌ- فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ‌ أَصْحَابُهُمْ وَ أَهْلُ وَلَايَتِهِمْ‌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ‌[1] أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع وَ الْأَئِمَّةُ ع.

15- الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْوَشَّاءِ عَنْ مُثَنًّى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَجْلَانَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‌ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى‌ أَمْ‌ حَسِبْتُمْ أَنْ تُتْرَكُوا وَ لَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ‌ وَ لَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ لا رَسُولِهِ وَ لَا الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً[2] يَعْنِي بِالْمُؤْمِنِينَ الْأَئِمَّةَ ع لَمْ يَتَّخِذُوا الْوَلَائِجَ مِنْ دُونِهِمْ.[3]

16- الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ عَنْ صَفْوَانَ عَنِ ابْنِ مُسْكَانَ عَنِ الْحَلَبِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى- وَ إِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ‌ فَاجْنَحْ لَها[4] قَالَ قُلْتُ مَا السَّلْمُ قَالَ الدُّخُولُ فِي أَمْرِنَا.

17- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ جَمِيلِ بْنِ صَالِحٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‌[5] فِي قَوْلِهِ تَعَالَى- لَتَرْكَبُنَّ طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ‌[6] قَالَ يَا زُرَارَةُ أَ وَ لَمْ تَرْكَبْ هَذِهِ الْأُمَّةُ بَعْدَ نَبِيِّهَا طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ فِي أَمْرِ فُلَانٍ وَ فُلَانٍ وَ فُلَانٍ.

18- الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جُنْدَبٍ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا الْحَسَنِ ع عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- وَ لَقَدْ وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ‌ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ‌[7] قَالَ إِمَامٌ إِلَى إِمَامٍ.

19- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ سَلَّامٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‌ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى- قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ‌ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْنا[8]


[1] آل عمران: 7.

[2] التوبة: 15.

[3] الوليجة البطانة و الخاصّة و صاحب السر و المعتمد عليه في الدين و الدنيا و لا ينافى ذلك اتخاذ الشيعة بعضهم بعضا وليجة لانه يرجع إلى كونهم عليهم السلام جهة الربط و الجمعية بين شيعتهم( فى)

[4] الأنفال: 6، و جنحوا أي مالوا.

[5] في بعض النسخ‌[ عن أبي عبد اللّه‌].

[6] الانشقاق: 18 و ركوب طبقاتهم كناية عن نصيبهم اياهم للخلافة واحدا بعد واحد( فى).

[7] القصص: 50.

[8] البقرة: 136.

نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني    جلد : 1  صفحه : 415
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست