[1] أي في بقائك نعمة لنا، فكلما ازدادت تمت لنا النعمة( لح)
[2] البداء بالفتح و المد ظهور الشيء بعد الخفاء و هو على اللّه
عزّ و جلّ غير جائز و المراد به القضاء و الحكم و قد يطلق عليه كما صرّح به
النهاية فالمعنى قضى اللّه جل شأنه في أبى محمّد بعد موت أبى جعفر عليه السلام بما
لم يكن معروفا لابى محمّد عند الخلق و هو الإمامة و الخلافة( لح).
[3] أي الكتب و السلاح و غير ذلك ممّا يختص بالامام و يكون علامة
من علاماته.
[4] أي أخلص و أصفى. غريزة أي طبيعة و في بعض النسخ[ اصح] بدل
أنصح.
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 327