[1] لعل القاء هذا القول على عمه أولا ثمّ تكريره صلّى اللّه
عليه و آله ذلك انما هو لاتمام الحجة عليه و ليظهر للناس أنّه ليس مثل ابن عمه في
أهلية الوصية.( فى)
[2] أي تسابقه، كنى به عن علو همته صلّى اللّه عليه و آله.( فى)
[3] في تقديم ذكر أخذ الترات على قضاء الدين و إنجاز العدات في
مخاطبة العباس و بالعكس في مخاطبة أمير المؤمنين« ع» لطف لا يخفى.( فى)
[4] في الكلام التفات في حكاية حال فتمنيت من جميع ما ترك الخاتم
كأنّه أراد بذلك أنّه قلت في نفسى: لو لم يكن فيما ترك غير هذا الخاتم لكفانى به
شرفا و فخرا و عزا و يمنا و بركة( فى)
[5] السحاب هو اسم عمامته، و ابرقة كأنها ثوب مستطيل يصلح لان
يشد بها الوسط و هي الشقة بالكسر و الضم كما فسر بها و في الكلام تقديم و تأخير و
التقدير فجيىء بشقة فو اللّه ما رأيتها.( فى)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 236