[1]« مدفوع عنه» أي تدفع عنه الآفات مثل أن يسرق أو يغصب أو يكسر
أو يستعمله غير أهله.( فى)
[2]« إلى من يلوى له الحنك» يقال: لويت الحبل و اليد ليا فتلته و
لوى رأسه و برأسه أماله و الأظهر انه إشارة إلى إنكار الناس لوجوده و ظهوره و
الاستهزاء بالقائلين به أو حك الأسنان غيظا و ضيقا به بعد ظهوره و كلاهما شايع في
العرف و قيل كناية عن الإطاعة و الانقياد له جبرا، و على التقديرين المراد به
القائم عليه السلام.( آت)
[3]« ما هذا الذي كان» أي يتعجبون من سيرته و عدله، و وضع يده
على الرعية كناية عن لطفه و إشفاقه عليهم.( فى)
[4] العنزة رميح بين العصا و الرمح، و الرحل مركب البعير و
الشهباء التي غلبت بياضها على سوادها.( فى)
[5] ذات الفضول لقب لدرعه صلّى اللّه عليه و آله.( فى)
نام کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 1 صفحه : 234