[3] الرعد: 30« وَ لَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ» يعنى
لو كان شيء من القرآن كذلك لكان هذا القرآن كذا في تفسير عليّ بن إبراهيم رحمه
اللّه. و تقطيع الأرض قطعها بالسير و الطى، الا أن يأذن اللّه به أي يسهله اللّه
بسببها مع ما يسهله ممّا في الكتب السالفة.( فى)